نبض القلوب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا وسهلا بضيوفنا الكرام منورين المنتدى بوجودكم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 العلاقة بين الأب والابن بين غضب الأب وغيابه وخجل المراهق وتردده

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
M r . S a L A h
Admin
Admin
M r . S a L A h


ذكر عدد الرسائل : 58
العمر : 32
موقع الاقامه : دار زايــد
العمل : منتدى نبض القلوب
تاريخ التسجيل : 22/03/2008

العلاقة بين الأب والابن بين غضب الأب وغيابه وخجل المراهق وتردده Empty
مُساهمةموضوع: العلاقة بين الأب والابن بين غضب الأب وغيابه وخجل المراهق وتردده   العلاقة بين الأب والابن بين غضب الأب وغيابه وخجل المراهق وتردده Icon_minitime1الجمعة 28 مارس 2008, 10:07

العلاقة بين الأب والابن
بين غضب الأب وغيابه وخجل المراهق وتردده

"لاعبه سبعًا وأدبه سبعًا وصاحبه سبعًا" ، القليل من الآباء والأمهات من يدرك هذه القيمة التربوية جيدًا ، وقليل من القليل من يطبق هذا الحديث النبوي الشريف تطبيقًا عمليًا ، فيحسن معاملة أبنائه وبناته في مرحلة المراهقة ، ويوجههم التوجيه السديد ، ويكون قدوة صالحة لهم ، فما بال كثير من الآباء أغفلوا هذا الأمر واعتبروا العلاقة بينهم وبين أبنائهم المراهقين هي علاقة الأمر والنهي فقط ، للاطلاع على هذه القضية من كافة جوانبها ، التقى موقع "الإسلام اليوم" بعض الآباء والأبناء والمختصين .

تحسس مشاكل الأبناء


يقول الأستاذ أبو رامي لي ثلاثة أبناء، ولكني لم اشعر بمراهقة الأول منهم ولم يتعبني أبدًا، وقد شعرت بمراهقة الابن الثاني والثالث أكثر بكثير، وقد اختلفت معاملتي لأبنائي في مرحلة الطفولة عنها في مرحلة المراهقة، حيث إن المراهق يعتقد بأن آراءه دائما صائبة، وتقل درجة تقبله للآراء بشكل كبير، وقد جربت كل أنواع المعاملة مع المراهق، جربت الشدة فكانت نتائجها سلبية، وجربت النصح وكانت الاستجابة جيدة، وقد جربت الجمع بين الشدة والنصح وهذه أنجح الطرق التي توصلت إليها.

ويضيف أبو رامي الذي أكد لنا في بداية اللقاء أنه سيحدثنا بكل صراحة أن معاملة الآباء للأبناء تؤثر على تصرفاتهم، فتقديم النصيحة للمراهق ومعاملته معاملة حسنة وتحقيق رغباته ولو بعضًا منها يجعله يتقبل الآراء وتسهل قيادته، أما المعاملة القاسية فإنها تؤدي إلى زيادة عناده وتقل استجابته للنصائح والتوجيهات ، ومن الصواب التقرب إلى الأبناء بدرجة كبيرة ، بحيث يقوم الأب والأم بتحسس مشاكل أبنائهم الذكور والإناث ، وعليهما أن يعملا جاهدين لحل مشاكلهم وتوجيههم التوجيه الصحيح ، حتى لا يلجأ الأبناء إلى أشخاص قد يوجهوهم توجيهًا خاطئًا ، فمن الممكن أن ينفر الابن من أبيه إذا لم يشعر بعطف وحنان والده وقربه منه ، لذلك على الآباء أن يوجهوا أبناءهم لأنهم الأقدر على ذلك.

وقال إن عدم مصارحة الابن لأبيه تعود لعدة أسباب منها خجل الابن من مصارحة والده، وهذا أمر مهم ، ومن الممكن التغلب عليه بأن يتقرب الأب إلى ابنه ويعامله كصديق، وينظر إليه نظرة احترام، ويعامله على أنه رجل. ويضيف إنني أشارك أبنائي في اهتماماتهم، فقد كنت أجلس معهم لمتابعة مباريات كرة القدم ، مع أنني أحيانًا لا أعرف من يلعب مع من ، ولكني كنت أحس بسعادتهم وأنا إلى جوارهم ، وأسألهم وأشاركهم أفكارهم واهتماماتهم. وقال إن قسوة الأب، وانتقاده لولده في كل صغيرة وكبيرة، وعدم معرفة متطلبات ابنه، وعدم تلبية رغباته؛ يؤدي إلى نفور الابن وعناده ، موضحًا أن ابنه أحمد طلب أن يشتري حذاءً وأصر على أنه لن يذهب إلى المدرسة إذا لم يحصل على الحذاء الذي يريد ، فما كان مني إلا أن اشتريت له حذاءً أغلى ثمنًا من الحذاء الذي اشتراه أخوه الكبير الذي يكد ويعمل.

وقال على الأب أن يتابع ابنه في المدرسة وداخل البيت وخارجه ، ويتعرف على أصدقائه ويتأكد من أنهم صالحون ، كما يجب أن يشجعه على النجاح والتفوق من أجل الالتحاق بالجامعة، ولكن عن بعد وعن طريق مدرسيه حتى لا يشعر الابن أنه مراقب، وهذا يؤدي إلى التواصل بين الأسرة والمجتمع.

وقدم أبو رامي نصيحة للآباء والأبناء فقال على الآباء والأمهات أن يسألوا عن أبنائهم وأن يتحسسوا مشاكلهم في هذه المرحلة العمرية ويتعرفوا عليها ويعالجوها ويتقربوا إليهم، ويشجعوهم على أن يفضوا إليهم بأسرارهم، وأنصح كل شاب أن يتخذ من والده مثله الأعلى لحل مشاكله التي يواجهها في حياته حتى يخدم نفسه وأهله ومجتمعه.
أحمد -نجل أبي رامي- في الصف الثالث الثانوي قال لنا إنه على الأب أن يتعامل مع الابن إلى سن معينة كطفل، ثم بعد ذلك يجب أن تتغير هذه المعاملة إلى معاملته كصديق يحترمه ويقدره.

ويقول إنني أقول لأبى عن مشاكلي وأعرفه على أصدقائي، إلا أنني لا أحب أن أقول له كل شيء، فهناك الكثير من الخصوصيات التي يحب الشاب في سن المراهقة أن يحتفظ بها لنفسه، وخاصة إذا كانت معرفتها أو عدم معرفتها لا تضر ولا تنفع.
ويوضح أن الابن إذا لم يستطع الحديث مع والده فإنه سيهرب من المنزل وسيلجأ إلى أصدقائه ليبوح لهم بأسراره، كما أن خشيته من غضب والده تجعله يخفي عنه مالا يجب أن يخفيه، ولذلك من الضروري أن يتابع الأب ابنه في المدرسة، ويتعرف على المشاكل التي قد تواجهه في دراسته ويساعده في حلها ، ولكن على الأب ألا يتابع ابنه متابعة دائمة في كل صغيرة وكبيرة، حتى لا يحس الابن أنه مراقب ، وأن والده غير واثق فيه، فهذه المتابعة قد تنقلب ضد الابن إذا زادت عن حدها ، وأنصح الأبناء بألا يخفوا عن آبائهم مشاكلهم ، لأنه إذا تراكمت مشاكلهم لن يستطيعوا حلها وبالتالي تؤثر عليهم سلبًا.

"إن كبر ابنك خاويه"

أما نمر يوسف العمراني أحد أولياء الأمور فقال لنا: إن علاقة الأب بابنه المراهق يجب أن تكون علاقة طيبة، والمثل يقول "إن كبر ابنك خاويه" ، فالمراهق في هذه المرحلة يحتاج إلى الراحة والأمان وتوفير متطلباته ، وتوجيهه ومتابعته ، مع من يسير ومن أصدقائه ، فإذا كانت العلاقة سيئة ولا يوجد تفاهم بين الطرفين تنقلب الأمور على الأبناء حيث من الممكن أن ينحرف الابن بسهولة، أما إذا ساد هذه العلاقة التعاون والمحبة فإنهما سيصلان إلى بر الأمان ويحلوا مشاكلهم بهدوء.

ويقول أبو ماجد إنك إذا زرعت شجرة فإنك ستعتني بها من البداية، وكذلك على الأب والأم أن يوجهوا أبناءهم من الصغر إلى الصلاة في المساجد ، ومصاحبة الأخيار ، وان يتابعوهم في مدارسهم ، من فترة لأخرى ، على الآباء أن يمسكوا العصا من الوسط ، بحيث لا يكونوا شديدين جدًا ولا متساهلين جدًا ، فخير الأمور الوسط ، وعليهم أن يكونوا منفتحين على أبنائهم ، وأن يعطوا أبناءهم هامشًا من الحرية ، حتى يتأكد الشاب المراهق أن والده يسعى لمصلحته.

أما نجله مالك العمراني فقال: إنه يجب أن تكون العلاقة بين الآباء والأبناء في سن المراهقة علاقة جيدة ، وإن يتابع الوالد ابنه في كل أموره وأن تكون العلاقة علاقة تسامح وحوار، أما إذا انعدم بينهما الحوار فإن ذلك من الممكن أن يدفع الشاب إلى فعل أشياء منافية للأخلاق ، وعلاقتي بوالدي جيدة فأنا أخبره بمشاكلي وهو يساعدني على حلها ، لأنه ربّاني على الصدق والصراحة .

"اكسر واحنا بنجبر"

د. فؤاد علي العاجز -رئيس قسم أصول التربية بالجامعة الإسلامية بغزة- يقول: إن الأسرة هي النواة الأولى للمجتمع فإذا صلحت صلح المجتمع وإذا فسدت فسد المجتمع ، ومن خلال الأسرة المكونة من الأب والأم والأبناء تدور بينهم علاقات ومعاملات ، إن تمت على الوجه الصحيح ستكون الأسرة سليمة ومتماسكة ، وإذا كان العكس ستكون الأسرة متنافرة متدابرة الأمر الذي ينعكس على المجتمع في كلتا الحالتين ، وعند الحديث عن العلاقة التي يجب أن تسود بين الآباء والأبناء في مرحلة المراهقة ، فإنها يجب أن تكون مبنية على الود والمحبة والرأفة والرحمة والاحترام المتبادل وحرية الرأي والتعبير ، وهذا من شأنه أن ينسج علاقات قوية تسودها الصراحة والالتزام من قبل الآباء والأبناء.

ويوضح أن العلاقة إذا اتصفت بالسمات الجيدة تؤثر إيجابًا على سلوك الأبناء وعلى أداء الأسرة بأكملها، فإذا ما قدر الأب ابنه واحترم رأيه وأخذ بما يقول في بعض الأحيان التي يكون فيها الابن مصيبًا ، فإن الابن سيشعر بالأمان وأنه ليس مقيدًا، وهذا ينعكس على عطائه وأدائه في الأسرة وخارجها ، أما إذا كانت العلاقة علاقة تسلط من الأب الذي لا يأبه بهذا الشاب؛ فإنه سيضطر إلى استخدام حيل دفاعية تتمثل في الكذب وغيره من الممارسات الخاطئة، وعلى هذا الأساس فإن العلاقة التي يجب أن تسود بين الطرفين هي العلاقة التي نادى بها الإسلام ، والرسول -صلى الله عليه وسلم- قد أكد أن الأب راع ومسؤول عن رعيته.

ويضيف العاجز أن مرحلة المراهقة تعتبر منعطفًا خطيرًا يمر به الشباب وأكبر منزلق قد تزل فيه أقدامهم لكونها مرحلة انتقالية من الطفولة إلى الرشد، وهي تمثل أفضل المراحل إذا تم توجيهها، ومن هنا تأتي الأهمية الكبيرة لدور الأب، فاستخدام الأب للقهر والإجبار ظنًا منه أن الأمور تسير على ما يرام خطأ كبير، لأن حقيقة الأمر أن كل شيء يسير بشكل منتظم عندما يكون موجودًا، وبمجرد أن يغادر المنزل تنقلب الأمور رأسًا على عقب، وهنا لابد من الحديث عن مشكلة خطيرة، وهي أن معظم الآباء يتغيبوا عن المنزل لفترات طويلة سواء بسبب العمل أو غيره من المشاغل ولا يجد الابن وقتًا لمصارحة والده والتحدث معه ومن ثم لا يجد الإرشاد والتوجيه السليم وهذا يدفعه للبحث عن البدائل، وهي إما

في رفاق السوء أو وسائل الإعلام المشوشة ولاسيما ظهور الإنترنت وما صاحبه من وجود المقاهي.
ويوضح أنه على الآباء أن يراقبوا أبناءهم في المنزل وفي المدرسة وفي الحي ولكن ليست المراقبة بالمفهوم التسلطي، و إنما المراقبة المبنية على المصلحة الخاصة بالمراهق، وذلك من خلال التعرف على مدرسته وأصدقائه وأساتذته والمشاكل التي يواجهها، فإذا شعر الابن بقرب والده منه، وحرصه على مصلحته، و إشراكه في حل مشاكله، فإنه سيكون أكثر سعادة، ولكن كثيرًا من الآباء لا يجيدون التعامل مع أبنائهم في هذه المرحلة فيعاملونهم بعنف ويفتحون "شنطهم" ويعاملونهم أمام الآخرين على أنهم صغار، ويكررون المقولة الخاطئة " اكسر واحنا بنجبر " الأمر الذي يعود سلبًا على الشاب الذي يعتبر أن أباه في هذه الحالة واقف ضده.

العودة إلى ثقافتنا الإسلامية

د.محمد سلمان -رئيس قسم أصول التربية بجامعة الأقصى بغزة- يقول: إن العلاقة التي من المفروض أن تسود بين الآباء والأبناء في سن المراهقة هي التي نص عليها الإسلام، أي علاقة احترام وود ولطف، فالأب الذي ربى أولاده على تعاليم الإسلام الصحيحة يستطيع أن يتفهم طبيعة هذه المرحلة من حياة ولده، ومن هذا الفهم يستطيع أن يوجهه التوجيه الصحيح، ويبتعد به قدر الإمكان عن أوجه الفساد والتي كثرت في هذا الزمان ولبست أثواب متعددة، فكثير من الجهات تحاول إفساد الشباب من ناحية فكرية ومن ناحية مسلكية، وبعض هذه الجهات تتسلل إلى عقول الشباب تحت أسماء دراماتيكية تجذب الشباب كمراكز إعلام أو مراسلة وصداقة وبعضها يعمل على نشر الاختلاط من خلال ندوات يتم عقدها وتكون مجانية، وهذا يثير تساؤل حول الهدف من وراء هذه المراكز.

ويشير سلمان إلى أن هذه المرحلة مرحلة خطيرة، وعلى الآباء والأمهات أن يدركوا أن أبناءهم وبناتهم الذين بلغوا سن المراهقة قد دخلوا في مرحلة جديدة وعليهم أن يساعدوهم على اجتياز هذه المرحلة، وإذا لم يتمكنوا من إيصالهم إلى بر الأمان فإنهم سيلجؤون إلى أصدقائهم ليشرحوا لهم معاناتهم ومشاكلهم ، ومنهم من سيدلهم على طريق الفساد.

ويضيف أن هذه المرحلة يظهر فيها الانطواء عند المراهق وهي حالة طبيعية، لأن المراهق في هذه المرحلة يميل لطرح بعض اهتماماته على أصدقائه أكثر من والديه، وقد يكون السبب الرئيس وراء ذلك عاملاً جديدًا دخل إلى حياته وهي المشاعر الجنسية والتي تأخذ طابع الخجل والحياء في مجتمعنا، إلا أن هذا الانطواء يكون غير طبيعي إذا كان شبه كلي عن الأسرة، وانفتاح شبه كلي على الأصدقاء، ولعل هذه الفجوة التي تشهدها العلاقات الأسرية لا تنعكس على العائلة فحسب؛ بل على المجتمع أيضًا، وهذه هي العلامات التي أشار إليها ابن خلدون في مقدمته، بأنه كلما ازداد العمران قلت أواصر الروابط الأسرية والتي سماها بالعصبية أي الانتماء نحو القبيلة، وفي هذا الزمان أعباء الحياة
كثيرة ووسائل التكنولوجيا متعددة، وهذا يؤدي إلى دخول كثير من هذه الوسائل في حياة الناس مما يؤثر على نوعية العلاقات الأسرية.

ويقول موجها النصيحة للآباء والأمهات: إنه مهما حاولا الحفاظ على أبنائهم وبناتهم في هذه المرحلة من حياتهم في ظل انقطاعهم أو تقاعسهم عن المسجد وتربية المسجد؛ فلا يمكن لأي تربية أن تفيد، لذلك لابد من العودة إلى الثقافة الإسلامية، لأنها الأساس في تربية الأبناء




وتقبلوا مني فائق الشكر والتقدير
واتمنى ان اكون قد افدتكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://Vip_7ooB@hotmail.comVip_7ooB@hotmail.com
Admin
Admin
Admin
Admin


ذكر عدد الرسائل : 62
تاريخ التسجيل : 21/03/2008

العلاقة بين الأب والابن بين غضب الأب وغيابه وخجل المراهق وتردده Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقة بين الأب والابن بين غضب الأب وغيابه وخجل المراهق وتردده   العلاقة بين الأب والابن بين غضب الأب وغيابه وخجل المراهق وتردده Icon_minitime1الجمعة 28 مارس 2008, 10:15


مشكوووووووووووووووور على الموضوع
فعلا كلام رائع وصحيح
مبدع Very Happy Very Happy
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://romance.lightbb.com
THE KING

THE KING


ذكر عدد الرسائل : 147
العمر : 30
العمر : 16
تاريخ التسجيل : 25/04/2008

العلاقة بين الأب والابن بين غضب الأب وغيابه وخجل المراهق وتردده Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقة بين الأب والابن بين غضب الأب وغيابه وخجل المراهق وتردده   العلاقة بين الأب والابن بين غضب الأب وغيابه وخجل المراهق وتردده Icon_minitime1الجمعة 11 يوليو 2008, 00:14

مشكوووووووووووورر يا الديمقراطي موضوع رائع
الله يعطيك العااافية لوووووووووووول

العلاقة بين الأب والابن بين غضب الأب وغيابه وخجل المراهق وتردده I149063_samp618a238e023bd7531
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العلاقة بين الأب والابن بين غضب الأب وغيابه وخجل المراهق وتردده
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نبض القلوب :: منتديات عامه :: * حوار ساخن *-
انتقل الى: